“نیمه شعبان” مناسبتی است که محمد الخیاط و گروهی از همخوانان، سرود “فکرة یقین” را درباره آن همخوانی کردهاند. شاعر این قطعه در سروده خود، سختی انتظار برای ظهور امام مهدی عجلالله تعالی فرجه الشریف را شیرین توصیف میکند. او چهره ایشان را به زیبایی چهره پیامبر اسلام صلالله علیه و آله و سلم توصیف کرده و امام زمان علیهالسلام را منتقم کربلا میداند.
شعر :
لا زالَ يحدو بنا
لا زالَ يحدو بنا
للقائِمِ الأَمَلُ
يا أيُّها الْعَسْكَرِيُّ وِرْدُنا الْعَجَلُ
لا زالَ يحدو بنا للقائِمِ الأَمَلُ
يا أيُّها الْعَسْكَرِيُّ وِرْدُنا الْعَجَلُ
جُدْتَ علــينا بِإِبْنٍ واحدٍ و لهُ
جُدنا بِأَرْواحنا كي فيهِ نتَّصِلُ
أرواحنه فـــدوه لــه
من أمّ و أبو ومن وِلِد
ومتهمنه ناس الحچوا
إبـن الحسن مَنْوِلَد
نملك أدلــــه وأثـــــر
مهدي الأمم مِنْوِلِد
يالعسكري ابغيبته
ما عافْنـــه من ذهب
ما زال عطره يهب
ما يختفي من ذهب
إنته الذهب من ذهب
وابنك ذهب من ذهب
سبحان ربنه الخلق
من والد ومن ولد
في كُلِّ يَوْمٍ لنا فــــــي الصَّبْرِ بارِقَةٌ
تاللهِ ما صابنا مِـــــــنْ صبرِنا الْمَلَلُ
كالشَّمْسِ مَهْـــــــدِيُّنا إذْ فيهِ نَنْتَفِعُ
و إنَّ في الشمسِ نـــورٌ مـــالـهُ بَدَلُ
مَتْغيب عنّــه أبـــــد
لا شـــــارده و وارده
فكرة يقين أصبحت
مــــــو محتمل وارده
ابشمسه نظل ننتفع
أخبار إجـــــت وارده
وابإنتـــــظار الفـــرج
يالعسكــــــري منهلك
بقيّـــة الله صفــــــــه
وآخــــر فـــرع منهلك
يبن النّقي ومنهله
طبـــــــــق الأصل منهلك
لن روحه مثل النبــــــــع
إلها الخلگ وارده
لكلِّ مـن قــــالَ
لـــم تحظوا بِرُؤْيَتِهِ
نـراهُ بالقلبِ رأْيَ
العيْــــنِ إنْ سألوا
لـــــــهُ بِأعــــناقنا
عــهْــــدٌ لطاعَتِهِ
بِكُـــــلِّ فـجْــــــرٍ
بِــــــــهِ للهِ نبتَهِلُ
مُرّ الصبر بس إلــه
مُرّ الصبر بس إلــه
صايـــر حـلــو بل حسن
والجــــيته ننتخــــــي
ابيا طه يا بالــحسن
يملك جمال النّبي
آيــــــه يشــع بالـــحِسِن
ابوجهه يحج البصر
كعبـــــــــة نظر شامله
الكل البشر طلعــته
طلعـــــــة فرج شامله
وثارات كثره إلــــــه
مــــــن كربله و شامله
وجنده نظل يالحسن
نقسم قسم بالــحسن
دیدگاههای فکرة یقین
سرودیا - مرجع دانلود سرود و نماهنگ
09 اردیبهشت 1404انتقادات و پیشنهادات خود را پیرامون این اثر بیان کنید.